حدوته خلصت من قبل ماتبتدي

ترجلت من اتوبيس منطقه الهرم بالقرب من جامعه القاهرة تلك الصرح الضخم الذي لطالما حلمت به تقدمت نحو باب الجامعه وقلبي يخفق بشده اهاااا نسيت انا اخبركم انا لميس الاولي علي الثانويه العامه ادبي لقد حققت اولي احلامي وهيا كلية اعلام لطالما حلمت ان ادرس بها لاصبح مذيعه فمبني التلفزيون هو حلمي القادم .... من شده الخفقان كدت انا اغيب عن الوعي واشعر بالتعب الشديد لم اشعر بجسدي عندما استردت وعي وجدت نفسي اجلس متكئه علي شجرة وبجانبي امجد شاب طويل القائم له لحيه شقراء بشرته سمراء هذا كل ماتذكره كان يبدو عليه الارتباك وهو يطلب مني ان اشرب من زجاجه الماء التي احضرها لي وبعدها انهالت الاسئله منه وجدت نفسي اجيبه علي كل اسئلته دون ان اوجه له اي سؤال وبعدها اخبرني انه اسمه امجد وكان سؤاله الاخير هل اصبحتي بخير واجبته نعم ذهب .... بعدها جلست خمس دقائق وذهبت لالتحق بأولي محاضرتي يتبع
<script data-ad-client="ca-pub-8620243154486858" async src="https://pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script>

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

عفريت عم جمعه